What Does دور الأم في تربية البنات Mean?
What Does دور الأم في تربية البنات Mean?
Blog Article
الجانب الأخلاقي: أثبتت التجارب العلمية أنّ أغلب القيم الأخلاقية التي تعلّمها الطفل في المراحل الأولى من عمره تستمرّ معه حتّى يكبر، فالأم هي من تُشكّل أسس الأخلاق في ذهن أبنائها؛ كالمحبة والعفة والتقوى، وتُعلّمهم التفريق بين الخير والشر، وبين الجيد والرديء، وبين الجميل والقبيح.
الجانب الثقافي: ترتبط ثقافة الإنسان وعلمه بمحيطه الذي يترعرع فيه، ويكون تأثير الأم في تشكيل ثقافة الأبناء أكبر ما يُمكن نظراً لقضائهم معظم الوقت معها وتأثّرهم بها، حيث تنقل الأم أفكارها ومعارفها وكلّ ما تؤمن به إلى أبنائها فتنغرس كلّ تلك الأفكار فيهم وتُحدّد هويّتهم الثقافية.
حيث تنمي لديهن الروح الرياضية، والتعاون، والعمل الجماعي، وهي من المهارات الضرورية للنجاح في أي مجال.
هي الفترة التي تتشكل فيها شخصية الفتاة، وهي مرحلة تتعرض فيها البنت للكثير من التقلبات، والتغيرات الجسمية، والنفسية، على الأم أن تبتعد عن مراقبة البنت في هذه المرحلة العمرية.
رابط مختصر نسخ للمشاركة لـ فيسبوك للمشاركة فيسبوك تويتر واتساب تليجرام نسخة للطباعة موضوعات متعلقة أمك ثم أمك
فن الحوار بين الأم وابنتها حول الزواج: دروس في الحب والمسؤولية
استثمار اللعب في التعليم، من خلال الحرص على اقتناء الألعاب التي تنمي تفكيره وتعلمه أشياء جديدة.
المحطة الخامسة: الوراثة والبيئة والاختيار أسامة سيد محمد زكي
من أهم مفاتيح التعامل وأسالبب التربية للبنات السؤال عن المواقف التي تتعرض لها الفتاة ومشاعرها، وتشجيعها على التعبير عما تحسه وتشعر به وتتمناه.
يجب الانتباه إلى استبعاد استخدام العنف الجسدي أو اللفظي في التربية، ومراعاة كل كلمة توجه للبنت؛ نظراً لطبيعتها الحساسة مقارنة بالأولاد.
إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد الاسم البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار) الدولة عنوان التعليق نص التعليق رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي
من الأمور المهمة في بناء شخصية الأطفال أن نعودهم على الإقناع والحوار، فنستمع لهم وننصت، ونعرض آراءنا وأوامرنا بطريقة مقنعة ومبررة، فهذا نور الامارات له أثره في تقبلهم واقتناعهم، وله أثره في نمو شخصيتهم وقدراتهم.
بمناسبة اليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم: شجعي ابنتك على حب العلوم
للأم دور كبير وأساسي في توجيه أبنائها للتعامل مع الأمور المختلفة في الحياة بالطُرق الصحيحة، ومعرفة السلوك المقبول من السلوك غير المقبول، ويمكن تحقيق ذلك من خلال وضع حدود معقولة لتصرفات الأبناء غير الصحيحة، وإخبارهم بالآثار المترتبة على تجاوز هذه الحدود،[٣] مع مراعاة اتباع الإمارات أسلوب التربية الإيجابية للتوجيه والتعليم، بدلاً من أسلوب العقاب السلبي.[١]